رأى موقع "واللا" الإخباري الإسرائيلي أن إعلان شركة الطيران الوطنية المصرية "مصر للطيران" أنها ستتخلص من الحظر الذي فرضه الرئيس المخلوع حسني مبارك حول السماح للمضيفات المصريات بارتداء الحجاب بأنه نهاية القمع في مصر.
وأشار الموقع إلى أن هذا الإعلان إحدى حلقات سلسلة من الخطوات التي اتخذتها العديد من الهيئات الأخرى في الدولة، من بينها التليفزيون الحكومي الذي سمح للمذيعات بارتداء الحجاب.
وتساءل الموقع: هل هذه هي الروح التقدمية أم ضربة استباقية هدفها هو الحيلولة دون اضرابات واعتصامات؟.
ولفت الموقع الإسرائيلي إلى أن شركة الطيران المصرية تعمل بها قرابة 250 مضيفة و450 امرأة أخرى تعمل في الوظائف الأرضية، مشيراً إلى أن الشركة عانت في شهر سبتمبر الماضي من الإضرابات التي طالبت فيها أطقم الطيران بزيادات في الأجور، زاعماً أن السماح بارتداء الحجاب هو جزء من محاولات الشركة لتهدئة خواطر العاملين فيها.
وقارن الموقع بين عصر الرئيس السابق حسني مبارك وعصر الرئيس الحالي محمد مرسي، مشيراً إلى أن مبارك حظر ارتداء النساء الحجاب في بعض المناصب الحكومية، في حين يعمل الرئيس الجديد محمد مرسي على السماح لنساء مصر باللبس الذي تريده مع التأكيد على أنه لن يفرض على النساء العلمانيات اللباس الإسلامي.
وتساءل الموقع: هل هذه هي الروح التقدمية أم ضربة استباقية هدفها هو الحيلولة دون اضرابات واعتصامات؟.
ولفت الموقع الإسرائيلي إلى أن شركة الطيران المصرية تعمل بها قرابة 250 مضيفة و450 امرأة أخرى تعمل في الوظائف الأرضية، مشيراً إلى أن الشركة عانت في شهر سبتمبر الماضي من الإضرابات التي طالبت فيها أطقم الطيران بزيادات في الأجور، زاعماً أن السماح بارتداء الحجاب هو جزء من محاولات الشركة لتهدئة خواطر العاملين فيها.
وقارن الموقع بين عصر الرئيس السابق حسني مبارك وعصر الرئيس الحالي محمد مرسي، مشيراً إلى أن مبارك حظر ارتداء النساء الحجاب في بعض المناصب الحكومية، في حين يعمل الرئيس الجديد محمد مرسي على السماح لنساء مصر باللبس الذي تريده مع التأكيد على أنه لن يفرض على النساء العلمانيات اللباس الإسلامي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق